The Single Best Strategy To Use For الفنون التشكيلية في الإمارات
The Single Best Strategy To Use For الفنون التشكيلية في الإمارات
Blog Article
الصفحة الرئيسية أنشطة ممتعة الفنون العريقة جمعية الإمارات للفنون التشكيلية
المدرسة الرمزية: هي تلك المدرسة التي تعتمد على تجسيد الطبيعة كما هي بألوانها المختلفة، ممثلة في ذلك الواقع.
كما منحت الفنان التشكيلي دورا ووظيفة لا بد أن يؤديها من خلال العمل المكلف به كما سمحت لكل فنان أن يختار المدرسة التي تتماشي مع العمل الذي يريد تقديمه.
المدرسة التجريدية: تعتمد على تجريد الحقائق والأشياء من طبيعتها، وإعادة نشرها بطرق مُختلفة عن الواقع، أي أنّ رؤية الفنان خاضعة لخياله.
يرجع تاريخ الفنون التشكلية إلى العصور القديمة وتحديدًا في عصر الفراعنة، إذ أنهم نجحوا في تجسيد الحروب والأزمات السياسية والحياة الاجتماعية والاقتصادية والدينية من خلال النحت على الجدران، فضلاً عن نقل تلك الحياة إلى العهود القادمة والحافظ عليها من عبث المؤرخين أو التلاعب في الحقائق وتزييفها.
وفي فصل خاص، يستعرض المؤلّف إبداع الفنانات التشكيليات الإماراتيات، إذ يلفت الانتباه إلى حضورها الفعّال في النشاط الثقافي العام، ومنهن: د . نجاة مكّي، ميسون القاسمي، حصّة لوتاه، مريم الأنصاري، منى الخاجة، صفية محمد، حور القاسمي، بدور القاسمي، وفاء خزندار وغيرهنّ، وسعت هؤلاء المبدعات إلى تكثيف حضورهنّ في الفعاليات التشكيلية المختلفة، وعلى نحو خاص في بينالي الشارقة .
وفي هذا الصدد أيضاً، يؤكّد كتاب معلا والقول لعزت عمر، أن المحترف الإماراتي استطاع أن يضع المكان في بؤرة اهتمامه، واشتغاله كواقع متعدد المستويات، ونجح في انتزاع عدد من المفاهيم، التي تمحورت في تيارين أساسيين، يرتبط أوّلهما بالتراث والماضي والذاكرة، فيما اتّجه الثاني للاستفادة من خبرات الغرب في التعبير عن الذات عبر المفاهيم البصرية المطروحة في المجالات البحثية .
واللون الأحمر غني برموز، لذلك فهو شائع في ألوان أعلام شاهد المزيد الدول فهو لون التحدي والانفعالات.
تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب search بحث
في استخدام الألوان وطريقة الرسم والتصوير، وكان نتاج هذا أن الفنان تحرر من طرق التعبير الرسمي القديمة القائمة على الطبيعة والتجريد إلى نقل الأشياء الغربية والجمالية والدهشة.
رسام فرنسي، من مؤسسي الحركة الانطباعية، تميزت أعماله بتصويره للضوء والطبيعة، من أشهر أعماله لوحة انطباع، شروق الشمس.
المهرجان الدولي للتصوير “اكسبوجر” بين المرئي وغير المرئي
وبدورها تحدثت الفنانة نجاة مكي عن تجربتها في التوثيق حيث تقول: وثقت بعض أعمالي، وأتمنى توثيق مسيرتي الفنية عن طريق موقع إلكتروني أو كتاب، ولكن هناك بعض العوائق لعملية التوثيق مثل الحاجة للتكلفة المادية وذلك من خلال الاستعانة بمصور محترف لالتقاط صور للأعمال بجودة عالية، كما نحتاج إلى الوقت للكتابة والشرح عن الأعمال الفنية التي ستعرض على الموقع، إضافة إلى الحاجة إلى النقد الفني بطريقة سهلة، وأضافت قد أقوم بشرح اللوحة ولكن لا بد من أن يكون هناك ناقد يتحدث عن مراحل تكوين اللوحة وانطباع الناقد عن الفنان في تلك المرحلة أو أثناء رسم اللوحة، والعناصر التي وضعت في اللوحة والتغيرات التي حدثت للفنان أثناء مسيرته الفنية، تلك الجوانب يجب أن توضع مع الأعمال الفنية.
المدرسة السريالية: اعتمدت على تجسيد الأحلام والأفكار، وقد تم الرسم عن طريق استعادة ما في الذاكرة بالدرجة الأولى، وليس النقل.